العدد 4828 Monday 18, March 2024
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
«الإدارية» تفصل اليوم في طعون المرشحين المشطوبين العوضي : «الصحة» تواصل تحقيق أهدافها لبرنامج «المئة يوم» حكومة مصطفى تفجّر أوسع خلاف في الصف الفلسطيني «الإعلام» : منصة «51» الرقمية خدمة لبث محتوى مرئي ومسموع عبر الأجهزة الذكية والرقمية ثوران بركان في أيسلندا للمرة الرابعة خلال 3 أشهر سيلين ديون «مصممة» على التغلب على مرضها و«العودة» للحفلات جامعة الخليج بطل دوري وربة لكرة القدم للتعليم العالي حارس النصر : إن شاء الله كريستيانو يسلم السيتي إلى المربع الذهبي على حساب نيوكاسل اللون الأحمر يخيم على المؤشرات..و«العام» يتراجع 5.28 نقاط بهبهاني: «ناقلات النفط» تطلق تقنية الموظف الرقمي «الوطني» يشارك في المعرض الوظيفي للجامعة الأمريكية الدولية أمير البلاد استقبل رئيس مجلس الوزراء الكويت: نرحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا بشأن تدابير مكافحة كراهية الإسلام العوضي: توسعة مركز محمد البحر للعيون ستسهم في تسريع مواعيد العمليات «الإعلام» : منصة «51» الرقمية خدمة لبث محتوى مرئي ومسموع عبر الأجهزة الذكية والرقمية جيش الاحتلال يقصف مجمعاً عسكرياً لـ «حزب الله» رداً على استهداف عكا واشنطن توسع مراقبة واعتراض الأسلحة المهربة للحوثيين ترامب : الانتخابات ستشكل تحولاً بتاريخنا .. وحملة بايدن تنعته بـ «الخاسر» حياة الفهد: أنا بخير .. ولله الحمد ويل سميث: قرأت القرآن كاملاً خلال شهر رمضان ليلى علوي: أرفض التصوير دون إذن .. وأشعر بحنين لصور الأبيض والأسود

الأخيرة

ثوران بركان في أيسلندا للمرة الرابعة خلال 3 أشهر

ثار بركان في أيسلندا، مساء أمس الأول السبت، للمرة الرابعة خلال ثلاثة أشهر، مرسلا دفقات برتقالية من الحمم البركانية في سماء الليل.
وقال مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي، إن الثوران أحدث صدعا في الأرض طوله حوالي ثلاثة كيلومترات بين جبلي ستورا سكوغفيل وهاغافيل في شبه جزيرة ريكيانيس.
وكان مكتب الأرصاد حذر قبل أسابيع من أن الصخور شبه المنصهرة تتراكم تحت الأرض، ما يجعل ثوران البركان محتملا.
وتم إجلاء مئات الأشخاص من منتجع بلو لاغون الحراري، أحد أهم مناطق الجذب السياحي في أيسلندا، عندما بدأ الثوران، حسبما قالت هيئة البث الوطنية "آر يو في".
ولم يتم الإبلاغ عن أي اضطرابات في الرحلات الجوية في مطار كيفلافيك القريب، وهو المطار الرئيسي في أيسلندا.
ويبعد موقع الثوران بضعة كيلومترات إلى شمال شرق غريندافيك، وهي بلدة ساحلية يسكنها 3800 نسمة وتقع على بعد حوالي 50 كيلومترا جنوب غرب العاصمة الأيسلندية ريكيافيك، والتي تم إخلاؤها قبل الثوران الأولي في ديسمبر.
وتم إجلاء عدد قليل من السكان الذين عادوا إلى منازلهم مرة أخرى أمس الأول السبت.
جرى إخلاء غريندافيك في نوفمبر عندما نشطت مجموعة سفارتسينجي البركانية بعد ما يقرب من 800 عام من الخمول بسلسلة من الزلازل التي أحدثت شقوقا كبيرة في الأرض شمال البلدة.
وثار البركان في نهاية المطاف في الثامن عشر من ديسمبر ، ما أدى إلى تدفق الحمم البركانية بعيدا عن غريندافيك. وأدى الثوران الثاني الذي بدأ في الرابع عشر من يناير إلى إرسال الحمم البركانية نحو البلدة.
وأوقفت الجدران الدفاعية التي تم وضعها بعد الثوران الأول بعض التدفق، لكن الحمم البركانية التهمت العديد من المباني. واستمر الثوران في المرتين بضعة أيام فقط. وبدأ الثوران الثالث في الثامن من فبراير/شباط.
انحسر البركان في غضون ساعات، لكن ليس قبل أن يبتلع نهر من الحمم البركانية خط أنابيب، ما أدى إلى قطع الحرارة والمياه الساخنة عن آلاف المواطنين.
ونقلت هيئة البث الوطنية "آر يو في" عن عالم الجيوفيزياء، ماغنوس تومي غوموندسون، قوله إن الثوران الأخير هو الأقوى حتى الآن.
وقال مكتب الأرصاد إن بعض الحمم البركانية كانت تتدفق نحو الحواجز الدفاعية حول غريندافيك.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق